تُعتبر تقنية تكساس في تركيا أو ما تسمى V Line من التقنيات التجميلية التي تعمل على تجميل شكل الفكّ السفليّ والذقن، ومعالجة مشكلة الذقن المدببة وجعلها أعرض بصورة تتناسب مع شكل الوجه، ممّا يجعل الوجه يبدو أكثر جمالًا.
ما هي تقنية تكساس في تركيا وما الهدف منها؟
الجدير بالذكر أن هناك اختلافًا كبيرًا بين كلّ من تقنية تكساس و تقنية نيفرتيتي، حيث أن هناك من يظنون أنهما يؤديّان نفس الغرض، إلّا أن الهدف من تقنية تكساس هو تعريض منطقة الذقن وتجميل منطقة الفكّ للحصول على وجه أكثر استدارةً وامتلاءً، أما تقنية نيفرتيتي فالهدف منها هو شدّ الترهُّلات والتجاعيد الموجودة في الوجه، وتُعتبر تركيا من أهمّ وأنجح الدول في مجال تجميل الوجه، وبشكلٍ خاص، فهي معروفة بتقنية تكساس الشهيرة والتي تحقق نجاحًا كبيرًا؛ إذ توجد العديد من المراكز التجميلية المهمة التي تقوم بإجراء عملية تقنية تكساس في تركيا ، ومن أهمّ هذه المراكز مركز جواد الذي يتملك طاقم من أهمّ الأطباء المختصّين في مجال التجميل.
السبب وراء تسمية تقنية تكساس بهذا الاسم
لعلّك تتساءل عن سبب تسمية تقنية تكساس بهذا الاسم، والجواب هو أن التسمية مستوحاة من شعب الولاية الأمريكية “تكساس“، الذين يتميّزون بامتلاكهم للفكّ العريض والذقن المتناسق الشكل مع ملامح وجوههم، وهذه التقنية أصبحت معروفة في جميع أنحاء العالم وبشكلٍ خاص في تركيا.
المادة التي تستخدم في حقن التكساس في تركيا
إنه يتم استخدام أفضل مواد الحقن التي تتميز بكونها ذات صلاحية حديثة، وذلك حرصًا على الصحة العامة للفرد وتجنب لأي أضرار يمكن أن تحدث، حيث إنه يتم استخدام مادة تُسمى الفيلر لمليء الوجه، وهي تتكون من مواد طبيبعية، وعلى سبيل المثال فهي تتكون الدهون من نفس الشخص، أو الصناعية مثل السيلكون.
تلك التقنية تضمن للفرد الحصول على أفضل نتيجة ممكنة، فيمتلئ الوجه بالنضارة والإشراق.
الفرق بين تقنية تكساس وتقنية نفرتيتي
قد تتشابه تقنية تكساس مع تقنية نفرتيتي مما يجعل العديد من الأشخاص لا يستطيعون التميز بينهم، ولكن بعض الأمور التي تجعلنا نفرق بينهم بسهولة، وتلك الأمور هي:
- إن تقنية نفرتيتي يتم استخدامها في الوجه بهدف شد الرقبة والفك والقضاء على كافة آثار الشيخوخة، بالإضافة إلى
القضاء على المناطق المترهلة من الجلد، كما تعمل أيضًا بالتخلص من الانكماشات وخطوط الرقبة والتجاعيد. - أما بالنسبة إلى تقنية تكساس فهي يتم استخدامها في الوجه بهدف ملء المناطق النحيلة والهزيلة بشكل مبالغ فيه في
المحيط الخاص بالفك السفلي ومقدمة الذقن، كما تقوم أيضًا على تعريض الفك السفلي وجعل حجمه يبدو أكبر من الحجم الطبيعي. - إن المادة التي يتم استخدامها في الحقن بتقنية نفرتيتي هي البوتوكس، أما بالنسبة إلى المادة التي يتم الحقن بها في تقنية
تكساس فهي مادة الفيلر.
كل تلك الاختلافات تجعلنا نتمكن من التفرقة بين تقنية نفرتيتي وتقنية تكساس بسهولة.
كما أنه قد يتساءل العديد من الأفراد عن ثمة وجود تعارض بين تقنية تكساس وتقنية نفرتيتي، وذلك لأنهم تقريبًا أشهر تقنيتين
منتشرين في الوق الحالي، والإجابة بأنه لا يوجد هناك أي شيء يدعو للقلق، وذلك حيث إن التجارب التي تم إجرائها أثبتت
أنه من الممكن أن يقوم الطبيب بإجراء تلك التقنيتين لنفس الفرج بشكل سهل وبسيط، كما أنه يمكن أيضًا أن يتم إخضاع نفس
الشخص في نفس المركز وفي نفس الجلسة إلى إجراء كلا التقنيتين وذلك دون أن أعراض محتملة.
الأشخاص الذين يمكنهم إجراء العملية:
- من لديهم نحافة منطقة الفكّ السفليّ والذقن.
- يمكن أن يلجأ الأشخاص من مختلف الفئات العمرية إلى تقنية تكساس، إلّا أن الأشخاص الذين هم في أعمار متوسطة
يُعتبرون مناسبين بشكلٍ أكبر للخضوع للتقنية؛ إذ يُفضّل أن يخضع لتقنية تكساس الأشخاص الذين وصل الفكّ لديهم
إلى مرحلة الاكتمال. - من تظهر عليهم علامات الشيخوخة، كترهُّلات الذقن والتجاعيد.
- من يتمتعون بصحة جيدة بعيدًا عن الأمراض المزمنة، كأمراض ارتفاع ضغط الدم وأمراض السكري، وغيرها من
الأمراض. - الأشخاص الذين لا يعانون من حساسية تجاه المواد الداخلة في الحقن.
- من الممكن أن يقوم الأشخاص الأصغر سنًا بإجراء تلك العملية، ولكن ذلك في حالة أنهم كانوا يعانون من النحافة في
منطقة الذقن وظهورها بشكل غير لائق. - يجب على الأشخاص المدخنين أن يتوقفوا عن التدخين قبل الخضوع للعملية بحوالي 48 ساعة، وحينها يمكنهم أن
يقوموا بإجراء العملية. - يتم اللجوء إلى تلك التقنية من قبل الأشخاص الذين يعانون من وجه غير متناسق، واللذين يعانون من عدة مشاكل تؤدي
إلى نظرات غير مفضلة من الأشخاص المحيطين.
هل تصلح تقنية تكساس لكل الحالات؟
بالطبع أنه لا يمكن لكل الحالات أن تقوم باستخدام تقنية تكساس حتى تتمكن من أن تحصل على وجه مستدير، وهناك بعض
الشروط التي يحتاج إليها الشخص الذي سوف يخضع لتقنية تكساس، وتلك الشروط هي:
- في حالة أنك وصلت إلى فترة منتصف العمر، ففي تلك الحالة يمكنك أن تقوم باستخدام تقنية تكساس، وذلك لأن التقنية
لن تمنح الفرد النتيجة المطلوبة في حالة أنه كان أقل سنًا، وذلك لأن الغرض من تلك التقنية هو التخلص من كافة
أعراض الشيخوخة والعمل على شد الترهلات التي تظهر في الرقبة، بالإضافة إلى العمل على تحسين المناطق
الموجودة حول الفك وتعديل المظهر الخاص بالذقن، وكل تلك الأمور تمنح الشخص مظهرًا أصغر سنًا. - يجب أن يتم التأكد من الحالة الصحية الخاصة بالفرد، وذلك حتى يتم إثبات بأنه خالي من الأمراض المزمنة مثل السكر
وضغط الدم، ويتم أيضًا إجراء تحليل حتى يتم التأكد من عدم إصابة الشخص بحساسية تجاه أي مكون من مكونات
مادة الفيلر. - يمكن أن يسمح الطبيب للأفراد صغار السن ممن يعانون بشكل ملحوظ من النحافة في منطقة الصدغين أو الإصابة
بترهلات في الرقبة أو منطقة الذقن سواءً كانت مدفونة أو مدببة.
مراحل عملية تقنية تكساس لتحديد الفك السفلي والذقن:
- بدايةً يقوم الطبيب بفحص المريض للتأكد من سلامة المريض وعدم تعرضه لأية أمراض مزمنة تمنعه من إجراء
العملية. - يتمّ الاتفاق بين الطبيب والمريض على الشكل النهائي للذقن المرغوب الحصول عليه، بناءً على تناسبه مع شكل وجه
المريض. - تحديد نوع المواد المراد حقن الذقن بها وكمّيتها؛ إذ توجد العديد من المواد، ومن الأمثلة عليها الهيلورونيك أسيد، ومادة
الريدياس، أو الحقن بوساطة الدهون الذاتية. - تحديد الأماكن في الفكّ التي تحتاج إلى تصحيح بشكلٍ دقيق للحصول على شكل ذقن مناسب لشكل الوجه.
- يلجأ الطبيب إلى تخدير الأماكن التي تمّ تحديدها تخديرًا موضعيًّا.
- ينتظر الطبيب مدة عشر إلى عشرين دقيقة إلى أن يأخذ المخدّر مفعوله.
كم المدة التي تُستغرق في تطبيق تقنية تكساس
في أغلب الأحيان يتم إجراء تلك التقنية في مدة تستغرق من 30 دقيقة إلى ساعة كاملة، كما أن المدة التي يتم استغراقها تعتمد
على حج وتعقيد المشكلة، كما أن النتائج تظهر على الفور ولا يحتاج الفرد إلى الانتظار بل أن النتائج تظهر على الفور.
إجراءات تقنية تكساس في تركيا
تُعد تقنية تكساس من أحد التقنيات السهلة والبسيطة ولا تحتاج إلى جهد كبير أو وقت طويل من الطبيب حتى يتم اجرائها،
وبالرغم من ذلك فإن إجراء تلك التقنية يحتاج إلى الدقة المتناهية من قِبل الطبيب، وذلك حتى يتمكن من تحديد الأماكن
الخاصة بالحقن بشكل صحيح ليتجنب أي مخاطر أو مشكلات للمريض، كما أن تلك التقنية تمر بعدة إجراءات، وتلك
الإجراءات هي:
- تنقسم تلك العملية إلى جلستين، الجلسة الأولى يتعرف فيها الطبيب على التاريخ المرضي الخاص بالمريض،
ويتناقشون معًا حول تقنية تكساس في تركيا، ويطلب الطبيب من المريض أن يقوم ببعض التحاليل والفحوصات التي
تثبت بأنه لا يعاني من مشكلات تحول عن إمكانية خضوعه لتلك العملية، كما يجب أن يتأكد من أنه غير مصاب بأي
مرض مزمن. - يتم أيضًا تحديد موعد الجلسة الثانية التي يقوم فيها الطبيب بحق رجه الطبيب للحصول على أفضل نتيجة ممكنة.
أنواع الفيلر التي يتم استخدامها في تقنية تكساس في تركيا
هناك أكثر من نوع للفيلر يتم استخدامه في حقن تقنية تكساس، وتلك الأنواع هي:
- Sculptra: إن حقن الوجه بذلك النوع من الفيلر يرتكز على حمض البولبلاكتيك التي يتم حقنها بداخل الجلد، وتعمل
تلك المادة على تعزيز إنتاج الكولاجين، بالإضافة إلى المحافظة على البشرة وشبابها. - Juvéderm Voluma XC: إن ذلك النوع من الفيلر يشمل حمض الهيالورونيك، كما يساعد على تعزيز حجم
الفك، بالإضافة إلى التخلص من الخطوط الرفيعة. - Restylane Lyft: إن ذلك النوع الخاص بالفير يتميز باعتماده على مادة الهالورونيك، والتي تعمل على المساعدة
في تحديد الفخ، بالإضافة إلى رفع الخدين والقضاء على الخطوط الرفيعة.
الأعراض الجانبية التي قد تظهر بعد إجراء تقنية تكساس
قد تظهر بعض الأعراض الجانبية الطبيعية بعد إجراء تقنية تكساس، ومن هذه الأعراض:
- التورُّم في منطقة الحقن مع ازرقاق باللون.
- حدوث تحسُّس في مكان منطقة الحقن.
- أو تغيُّر كبير في لون البشرة، وحدوث التهاب فيها.
- وحدوث خلل في عضلات الفكّ السفليّ.
بالرغم من أن تلك التقنية بسيطة وسهلة إلا أن ذلك لا يمنع أن هناك بعض الأعراض الجانبية الغير طبيعية قد تظهر على
المريض، وتلك الأعراض مثل التحسس الذي يصيب منطقة الحقن، أو الإصابة بالتهاب حاد في ذلك المكان، أو التغير الشديد
الذي يصيب لون البشرة، كل تلك الأعراض تشير إلى أن المريض مصاب بحساسية تجاه الفيلر، أو من الممكن أن تكون
نتيجة زيادة نسبة الحقن في الوجه، أو عدم امتلاك الطبيب للخبرة الكافية في تلك العملية.
ولذلك وحتى يتم تجنب كل تلك الأعراض يجب أن يقوم الفرد بالاعتماد على مركز متخصص وموثوق به ويوفر كوادر من
أفضل الأطباء التي تمتلك خبرات طويلة، ومن تلك المراكز هو مركز جواد، وهو واحد من أفضل وأجود مراكز التجميل
التي يمكن الاعتماد عليها.
مزايا إجراء تقنية تكساس لتحديد الفك السفلي والذقن في تركيا
هناك العديد من المزايا، ومن أهمّها:
- تُعتبر تقنية تكساس من أكثر التقنيات المستخدمة في مجال تجميل الوجه من حيث الفاعلية وسرعة الحصول على
النتائج؛ إذ إن النتائج تظهر خلال فترة قصيرة من إتمام العملية. - تتميّز تقنية تكساس في تركيا بالفاعلية والدور الكبير في التخلُّص من الترهُّلات والتجاعيد الموجودة أسفل الفكّ وفي
منطقة الرقبة؛ إذ إنها في حالة وجود التجاعيد فهي لا تقتصر على تعريض الذقن فحسب، وإنما التخلص من هذه
التجاعيد كذلك. - تستمر نتائج تقنية تكساس لفترة أطول مقارنةً بالتقنيات التجميلية الأخرى.
- يمكن إجراء تقنية تكساس بالتزامن مع عمليات تجميلية أخرى؛ إذ لا يوجد أي تضارُب بينها وبين العمليات التجميلية
الأخرى، إذ يمكن إجراء تقنية تكساس بالتزامن مع تقنية نيفرتيتي على سبيل المثال. - تُعدّ احتمالية حدوث ندوب أو تشوُّهات في منطقة الفكّ السفليّ نادرة جدًّا.
- إن تقنية تكساس في تركيا تغني عن العمليات المختلفة لشد الجلد وتجنب التعرض لمخاطرها، حيث إنه في بعض
الأحيان قد يكون هناك مشكلات قد تحتاج إلى عملية شد الوجه، ولكن في ذات الوقت يمكن أن يتم الاستغناء عنها من
خلال الخضوع لتقنية تكساس، وتلك هي الميزة الأكبر والأهم بها. - تظهر نتائجها بشكل سريع للغاية، فالشخص عندما يبحث عن إجراء عملية بالطبع أول ما سوف يهتم به هو أن تكون
النتائج الخاصة بالعملية نتائج فعالة وسريعة، وذلك بالضبط ما تقوم تقنية تكساس تقديمه. - في الأغلب لا ينتج عن تقنية تكساس أي آثار جانبية وتُعد من العمليات الآمنة تمامًا، وتلك إحدى الميزات الكبيرة التي
تجعل الشخص يحصل على أفضل نتيجة ممكن بدون الإصابة بأي أعراض جانبية.
هل تقنية تكساس تسبب آلام؟
إن تقنية تكساس تُعد من التقنيات السهلة البسيطة التي لا تحتاج إلى العديد من الإجراءات أو الوقت الطويل، كما يقوم الطبيب
باستخدام إبر رفيعة لا تسبب للشخص ألم بأي شكل أثناء الحقن، كما أنه يمكن أن تتم تلك التقنية بدون وضع مخدر، ويمكن أن
يضع الطبيب مخدر موضوعي على حسب رغبة المريض.
من الممكن أن يشعر الفرد بالألم البسيط بعد إجراء تلك التقنية، وفي تلك الحالة من الممكن أن يمنحه الطبيب بعض المسكنات.
أمور يجب مراعاتها عند الخضوع لتقنية تكساس
إن العديد من الأشخاص يمتلكون وجه مدبب وذقن غير لائق، ويحلمون أن يمتلكون وجه جائري بذقن عريضة، وذلك يجعل
الوجه أكثر جمالًا وتناسق، أو الأشخاص الذين وصلوا إلى منتصف العمر وبدأت أعراض الشيخوخة تظهر عليهم علامات
الشيخوخة والترهلات وقرروا أن يخضعوا إلى تقنية تكساس في تركية، يجب عليهم الآتي:
- يجب على الفرد الخاضع لتقنية تكساس أن يتجنب النوم على البطن بعد إجراء العملية وخاصةً في الفترة الأولى، وذلك
لتجب أي أضرار. - لابد أن يتأكد الفرد من عدم وجود أي التهابات أو جروح جلدية على الوجه، وفي حالة اكتشاف ذلك يجب عليه أن
يعالجها بشكل كامل قبل الخضوع لإجراء تقنية تكساس. - الامتناع التام عن استعمال أي من مستحضرات التجميل بعد إجراء العملية، وذلك لأنها قد تؤدي إلى تهيج البشرة، كما
يجب أن يتم استشارة الطبيب حول مواد مستحضرات التجميل التي يمكن استخدامها والمواد التي يفضل تجنبها فيما
بعد. - لابد أن يتوقف الشخص عن أي شكل من أشكال التدخين أو تعاطي المواد الكحولية قبل الخضوع لإجراء تلك التقنية، وذلك حتى يتم الحد من ظهور أي آثار جانبية ضارة على الفرد.
- على الفرد الخاضع لإجراء تقنية التكساس أن يقوم بإجراء كافة الفحوصات والتحاليل المطلوبة، وذلك للتأكد من حالته
الصحية قبل إجراء العملية. - يجب أن يمتنع قبل الخضوع لتلك التجربة عن تناول أقراص الأسبرين أو أي أدوية أخرى من ذلك القبيل.
- لابد أن يحصلوا على النوم والراحة الكافية قبل الخضوع إلى إجراء تقنية تكساسن وذلك حتى يكون الوجه مرتاحًا
ويضمن الفرد أفضل نتيجة ممكنة.
نصائح لتجنب الآثار السلبية الناتجة عن الخضوع لتقنية التكساس
هناك بعض الآثار السلبية أو الأعراض الجانبية التي من الممكن أن تنتج من تقنية التكساس، وحتى يتمكن الفرد من أن
يتفاداها يجب عليه أن يتبع بعض النصائح، وتلك النصائح هي:
- يجب أن يتم اختيار مركز يتمتع بسمعة جيدة وبتوفر به عدد من الكوادر الطبية المميزة.
- احرص على أن تستبعد العيادات الطبية متدنية المستوى ولا تذهب وراء الأسعار الأقل.
- قم باختيار أفضل الأنواع من الفيلر الذي يتم استخدامه كمادة للحقن في تقنية التكساس.
- اتبع كافة التعليمات التي تخص الوقاية الطبية، كما يجب أن تقوم بكافة التحاليل والفحوصات المطلوبة.
- احرص على أن تستبعد مواد الحقن الرخيصة التي من الممكن أن تسبب لك العديد من المشكلات والمخاطر لردائتها.
- احرص على اختيار أحد الأطباء المؤهلين والحاملين لشهادات معتمدة في تخصص التجميل والتكساس.
تقنية تكساس في تركيا لدى مركز جواد
لإجراء تقنية تكساس في تركيا لدينا العديد من المزايا، ومن أهمّها:
- يُعتبر الكادر الطبيّ المتوفر لدينا من أمهر الكوادر الطبية الموجودة في تركيا.
- لدينا في مركز جواد أحدث التقنيات والأجهزة الطبية المتطورة، بالإضافة إلى ارتقاء مستوى الخدمة التي نقدمها
للمرضى. - نحن نُتيح الفرصة للمريض للتواصل مع الطبيب منذ اللحظة الأولى، من خلال عقدة جلسة يشرح المريض النتيجة
التي يرغب الحصول عليها. - نحن نقدّم للمريض العديد من الخدمات، ونقوم بترتيب كافة الإجراءات المتعلّقة بحصوله على السكن في تركيا، كما
ونوفر له وسائل تنقُّل مجانية في تركيا.
تكلفة تقنية تكساس في تركيا
بالنسبة لتكلفة إجراء تقنية تكساس في تركيا فإنها تعتمد على مجموعة من الأمور، وهي:
- عدد الجلسات التي يحتاج إليها المريض للوصول إلى النتيجة المرغوب بها، إذ إن عدد الجلسات يتناسب طرديًّا مع
التكلفة، فكلّما زاد عدد الجلسات زادت التكلفة. - نوع مادة الحقنة وجودتها؛ فكلّما زادت جودة المادة الداخلة في تركيبة الحقنة، كلّما زادت التكلفة.
- كمية المواد المراد حقن منطقة الفكّ بها، فكلما زادت كمية المواد كلما زادت التكلفة.
- مهارة الطبيب المعالج، حيث أن مهارة الطبيب تزيد من تكلفة العملية في حال كان على مستوى عالٍ من المهارة.